تفارقنا ولا يمكن نعوود

تفارقنا ولا يمكن نعوود

اشتعلت شمعه الوداع المر الي تااسر القلب في قفص تلك الذكريات الاليمه
اشتعلت شمعه الحرماان الاليمه
واشتعلت معها تلك الكلمات التي اصبحت تعشق قلبي ولاتريد ان تفارقه
ولكنها فاارقت ذلك الحبيب الذي اصبح فارس احلامي ومصدر الهامي
فارقته ..... بكل اسى وحزن فارقته والقلب يبكي دمآ فارقته والعين تبكي من الالم

مرت لحظه فراقه والقلب مؤمن بالقضاء والقدر
مؤمن بحبه رغم العذاب..
رغم الالم واسيت قلبي المجروح
واسيته رغم مأسات حبي التي سكنت بين الضلوع...

وهنا ستبدا حكايتي حكايت هذا القلب المبتسم
ولن يضعف قلبي لحبآ اذاقه الالم
ساأنهي رحلة الأحزان والجراح
ساانهيها بكل رووح الامل

أليكـ يامع ــذبي ....

وهناسااشعل شموع قلبي لتضيء دروب حبك الذي احرقت اوراقه بكل صمت......

الصـمت القــاتلـــ

اشتعلت حريقتي لآلهم قلمي الروح من جديد

واحركه بموج كلماتي التي اكنها بداخلي لاادري

بما اشعر عندما اكتب ولكني اشعر براحه كبيره وبالاخص ....

عندما انتهي لانني ازيح كل مابداخلي من هموم وذلك لانني...

لااستطيع التعبير بلساني هل هذا ضعف مني!

ام غموض يرافقني ..!

عجزت تفسير صمتي وسكوني فتاكدت

انه سبب جرح يحتويني ...

جرح يحتويني ...

جرح يحتويني...

جرح يحتويني...

آهات بعثرها صمتي

آهااات وآهااات ... هنا صمتي يكون عائقآ لي

عندما نحب ونعشق ونخجل بان نبادر به ولكن نكتفي باكتساء ثوب الصمت والعذااب القاتل ..

عندما بدء حبه يتسلل الى قلبي وبدء ياسرني ويملك كل مافيني
هنا بدئت معانات قلبي الحزين الذي قتله صمته وحزنه وبدات اعيش تحت سقف ذكرياته
اصبح يحكم قلبي وافكاري ... حبي له كان قصه وغلطه

سلمت امري له واصبحت اسيره لديه ومفتونة به تعلمت منه الحب وتعلمت منه القسوه
تعلمت كيف اجعل للحب طريقآ الي قلبي والآن اصبحت لا اعرف الا هذا الطريق
المليء بالاشواك والورود ...

اصبحت مكبله بقيود حبه وبسلاسل شوقه ولكن مع طول غيابه
ســأبقى ابحر في عالمه وسابقى اتذكره واحضن خياله
وانا مـــسااافره على طريق حبه لم اتب ولن اعلن التوبه
حتى يعلم اني اعشقه حد الجنون ...